فضيحة جديدة وسرقة موصوفة بطلتها كالعادة شركة mtc الخلوية
فبعد سرقة ارصدة المشتركين في الmtc alfa وتحويلهم تارة من دولار الى لبناني وثم من لبناني الى دولار دون اي حسيب او رقيب ودون اي تعويض على مئات الاف المشتركين.
وبعد ان اعلنت شركتي الخليوي بدء تسعيرة جديدة بالتنسيق مع وزارة الاتصالات تبدأ في الاول من تموز 2022 وغاب عنها اي باقات تشجيعية او تخفف من اعبائها
فوجىء اليوم هؤلاء المشتركين مع mtc ( الخطوط الثابتة ) باستلامهم رسائل smc تبلغهم ان عليهم دفع فواتير شهر حزيران محتسبة على التسعيرة الجديدة
ووسط ذهول الارقام التي برزت في رسائل كل مشترك والتي تضاعفت بشكل مخيف وقفز اقلها الى حدود تسعيرة تنكة البنزين، او قارورة الغاز، او نصف الكيلو اللحمة وبات رقم ال700 الف ليرة مبتدأ لكل عمل شهري يتعدد كل المنزل الواحد او الشخص الواحد
السؤال الذي يبرر هذه الفضيحة ، كيف تم اطلاق التسعيرة الجديدة في اول تموز ويتم احتسابها على اساس الاول من حزيران ، من يغطي هذه السرقة الجديدة
