معطيات جديدة بشأن جريمة أنصار
معطيات جديدة بشأن جريمة أنصار
معطيات جديدة بشأن جريمة أنصار
ختمت شعبة المعلومات التحقيق مع المشتبه فيهما بارتكاب جريمة أنصار، وسيحال الملف اليوم إلى النيابة العامة الاستئنافية في النبطية. ويفترض أن يُبادر النائب العام فور تسلّمه الملف إلى إحالته إلى قاضي التحقيق الأول محمد بري أو أحد القاضيين» غسان معطي أو وسيم إبراهيم للتوسّع في التحقيق في مهلة أقصاها يوم الاثنين المقبل.
وفي تقدير مصادر قضائية متابعة، أن الملف سيبقى في عهدة القاضي بري نظراً الى حساسيته. وكشفت المصادر أن التحقيقات لا بد من أن تشمل حالات الإهمال التي سُجّلت لدى «الضابطة العدلية بدايةً». كذلك، ذكرت أن المشتبه فيهما سيبقيان في عداد الموقوفين في انتظار الظنّ بهما، وذلك في معرض الردّ على روايات متداولة تدّعي احتمال إخلاء سبيل أحدهما، مع العلم بأن لا مهلة زمنية ملزمة للقاضي في مجال التوقيفات في قضايا الجرائم والقتل.
الرواية الكاملة للجريمة، التي أنجزتها شُعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي في ثلاثة أيام كما وعدت، تمّت بعد مواجهة الموقوفَيْن تحت إشراف القضاء، وذلك بعد يوم من تسلّم الموقوف السوري من المخابرات. وتؤكد الرواية المنجزة أن اللبناني حسين. ف. وشريكه السوري حسن. غ. أقدما على قتل الضحايا الأربع عن سبق الإصرار والتصميم، وعلى خلفيات شخصية وخاصة ناتجة من خلافات مع الضحايا.
عملياً، لا رواية كاملة يمكن سردها بكل تفاصيلها تبعاً لوجودها لدى الجهات الأمنية، غير أن ما أمكن الحصول عليه يرسم جانباً من الذي جرى تلك الليلة، باستثناء الدوافع، التي أتت رغبة في الانتقام من أفراد العائلة، بعدما شكّ الجاني، حسين. ف، بوقوف إحداهنّ خلف تسريب فصول من الخلافات بينهما إلى أطراف أخرى، واعتقاده بوقوف إحداهنّ خلف إدارة حساب إلكتروني عبر أحد مواقع التواصل للتشهير به وتوجيه اتهامات له.
التفاصيل التنفيذية للجريمة باتت معروفة، من دعوة المشتبه فيه حسين ف. الضحايا إلى العشاء بحجة حلّ الخلافات، ثم الادّعاء بضرورة تسديد مبلغ مالي إلى العمّال قرب المغارة التي ارتكبت فيها الجريمة. التحقيق حاول أن يحدّد مسؤولية كلّ منهما عن القتل وسلاح الجريمة المستخدم، وتقدّر الأجهزة الأمنية استخدام سلاحين،
أحدهما نوع «بوب أكشن» محشو بسبع طلقات والثاني مسدس حربي 9 ملم، غير أن الطبيب الشرعي وجد صعوبة في تقدير احتمالية ذلك نظراً إلى تحلّل الجثث وتعرّضها للتهشيم نتيجة طريقة الدفن، ووجود عدة ثقوب فيها. لكن الثابت أن الموقوفَيْن شاركا في إطلاق النار على الضحايا.
هذه الرواية تؤكد تخطيط الجاني وشريكه لجريمة القتل، علماً بأن الشريك السوري التزم بأوامر مشغّله ومنها التأكد من وفاة الضحايا بعدما أطلق النار عليهنّ، كما أنه شاركه في رسم بعض الأفكار، مع الإشارة إلى أن تحليل داتا الاتصالات أظهر التلازم المكاني بين الشريكين وخطوط هواتف المغدورات.
معطيات جديدة بشأن جريمة أنصار
اخترنا لكم
هذا ما توقعه ميشال حايك عن روسيا وأوكرانيا ومفاجأة بوتين ونهاية الحرب
مفاجأة.. سلعٌ أساسية بـ250 ليرة لبنانية فقط
بالصور : حادث سير مروع يودي بحياة شابين من صور
للانضمام الى مجموعاتنا عبر تطبيق واتس اب وذلك من خلال، الدخول الى احد الروابط التالية
انضموا الى باقة التواصل الإجتماعي الخاصة بموقع السكسكية الإلكتروني.وذلك،للاطلاع الشامل عبر الاشتراك والمتابعة على
حســابنا على reddit
حسابنا على VK
موقع السكسكية الإلكتروني موقع اخباري شامل ومستقل.بسبب ذلك،هو يسلط الضوء على كافة الأحداث السياسية،الإجتماعية وكذلك،الثقافية في لبنان والعالم.كما أنه،ينقل الواقع كماهو
والموقع غير تابع لاي جهة سياسية.بسبب ذلك،هو على مسافة واحدة من الجهات والاطراف.كما أنه ينشر الأحداث كافة على حد سواء
الموقع مرخص.بسبب،حيازته على علم وخبر رقم 91 من المجلس الوطني للاعلام المرئي والمسموع عام 2018
موقع السكسكية الإلكتروني هو موقع إخباري إجتماعي متخصص بنقل أخبار بلدة السكسكية .وكذلك،جنوب لبنان،وأخبار لبنان والعالم .
الرؤية:
إعلام صادق،مهني.كما أنه،إحترافي ومعاصر
نعمل كمجموعة من الشباب المتطوع ،والتي تضم جميع أطياف المجتمع،مجموعة حيادية في عملها الإعلامي،غير تابعة لأي جهة أو فئة.
يقدم الموقع خدمات إعلامية عدة وعلى كافة الصعد كالأخبار عبر فيسبوك وواتس اب.كما أنه ينفذ أعمال الغرافيكس والتصوير والإعلانات لجميع المؤسسات.وذلك،عبر طاقم متخصص وحائز على شهادات تخوله القيام بهذه الأعمال.
كما أن الموقع يقدم خدمة تصميم وإدارة صفحات تواصل إجتماعي للمؤسسات وترويجها،وذلك بهدف تنشيط عمل المؤسسة عبر الدعاية والإعلان.
إضافة إلى ذلك،يقدم الموقع خدمة الغرافيكس للمؤسسات والأفراد بدءاً من صناعة اللوغو الخاص والتصاميم المتعلقة بطبيعة العمل.وذلك بجودة عالية وإحتراف.
موقع السكسكية الإلكتروني موقع اخباري شامل ومستقل.بسبب ذلك،هو يسلط الضوء على كافة الأحداث السياسية،الإجتماعية وكذلك،الثقافية في لبنان والعالم.كما أنه،ينقل الواقع كماهو