اعلاميون واعلاميات ضد الشذوذ الجنسي
اعلاميون واعلاميات ضد الشذوذ الجنسي
 
الارشيفمحليات

تصريحات هامة لرياض سلامة

تصريحات هامة لرياض سلامة

تصريحات هامة لرياض سلامة

٢٥-٨-٢٠٢٠

تصريحات هامة لرياض سلامة

أكَّد حاكم مصرف لبنان رياض سلامة “تأييده التدقيق في حسابات مصرف لبنان من قِبَل خبراء بنك فرنسا من أجل دفع المفاوضات مع صندوق النقد الدولي”،

لافتاً إلى أن “شركتين دوليّتين أجرتا تدقيقًا لحسابات مصرف لبنان منذ 1993،

وتم إرسال التقارير الأخيرة لهذا التدقيق إلى صندوق النقد الدولي في بداية المفاوضات،

لذلك من الضروري معرفة أن التدقيق الدولي موجود لتبديد أي شك حول الطريقة التي يُدار بها مصرف لبنان”.

وأضاف سلامة في مقابلة خاصة مع “عرب نيوز” Arab News- بالفرنسية،

أنه “بالنسبة إلى اقتراح أن يقوم بنك فرنسا بمراجعة حسابات مصرف لبنان،

نحن نرحّب به، فالقرار يعود إليه، لكننا على استعداد للترحيب بهؤلاء الخبراء عندما يرغبون في ذلك”.

تفاوض

وشدَّد سلامة على “ضرورة التفاوض مع صندوق النقد الدولي”،

مؤكداً “تأييده تدخّل صندوق النقد الدولي في لبنان، حتى لو ادّعى البعض خلاف ذلك.

لكن خلال المفاوضات، اختلفت لجنة نيابية والحكومة حول تقديرات العجز العام،

وتلك الخاصة بالمصرف المركزي والمصارف: من 60.000 إلى 241.000 مليار ليرة لبنانية (أي عشرات المليارات من الدولار الأميركي).

ولاحقاً دعا صندوق النقد الدولي إلى إجراء تقييم واحد”.

وأشار سلامة إلى “أن النهج الذي اتبعناه يختلف عما هو في خطة الحكومة.

والفارق أننا لم نعتبر من الضروري إجراء تخفيضات على مبالغ الديون التي هي بالليرة اللبنانية.

كما أننا لم نأخذ في الاعتبار فروق أسعار الصرف. في الواقع،

نصف الخسائر المنسوبة إلى البنك المركزي في خطة الحكومة تأتي من حقيقة أن مجلس الوزراء يغيّر سعر صرف الدولار

من 1500 ليرة للدولار الواحد إلى 3500 ليرة، وهذه الخسارة هي التي لم نأخذها في الاعتبار.

وبالتالي، فإن الاختلافات تعود إلى الافتراضات الأوّلية، ناهيك عن الفروقات المتعلقة بالديون المتعثّرة”.

 

تقليص الخسائر

وقال: “كان هدفنا تقليص الخسائر مع الحفاظ على الشفافية، ولكن قبل كل شيء

كان تقليص القيود التي يتعيّن على اللبنانيين تحمّلها بسبب الإصلاحات التي استلزمتها الأزمة القائمة”.

وعن سبب عدم قبول صندوق النقد الدولي بأرقام مصرف لبنان، أوضح سلامة أن “للصندوق مبادئه ومفاهيمه الخاصة.

لكن على اللبنانيين أن يتفاوضوا الآن، لأن الهدف هو أن يكونوا قادرين على إيجاد مخرج للأزمة التي تتطلب دعماً دولياً للبنان.

وذلك لن يتم بدون دعم صندوق النقد أو بدون اتفاق سياسي”.

وتابع، “البنك المركزي لم يأخذ أموالًا من المودِعين.

بل قدّم مصرف لبنان قروضاً بالليرة اللبنانية وهي العملة التي يصدرها بنفسه”،

موضحاً أنه “جعل البنك المركزي مسؤولاً كقناة بين المودِعين والمصارف والدولة، ليس كلاماً واقعياً.

نحن قادرون على طباعة الأوراق النقدية بالليرة اللبنانية، فلا داعي لاستخدام أموال المصارف”.

 

الديون بالليرة

وأضاف، “للتذكير، فإن معظم الديون التي ندين بها للدولة هي بالليرة اللبنانية.

قد تسألني أين ذهبت احتياطات البلاد من العملات الأجنبية على مدى السنوات الخمس الماضية،

فقد أظهر الحساب الجاري عجزًا تراكميًا قدره 56 مليار دولار وكان عجز الميزانية 25 مليار دولار.

هذا المبلغ الإجمالي البالغ 81 مليار دولار هو ثقب مالي في لبنان، لا يرتبط بالبنك المركزي إطلاقاً،

لكنه يأتي من الواردات وأرقام العجز الحكومي”.

وعن سبب عدم تنبيهه الحكومة إلى خطورة العجز، فيما كان يطمئن اللبنانيين مرات عدة،

إلى أن لا داعي للقلق، قال سلامة: “كل شيء كان على ما يرام في البنك المركزي.

أنا شخصياً لم أتوقف عن المطالبة بالإصلاحات وتقليص العجز مع كل تدخل من قِبَلي. قلت إننا كنا في وضع نتحكّم فيه بالوضع النقدي،

لكنني لم أطمئن أبدًا في شأن حالة المالية العامة. لقد كرّرت وأصرّيت على ضرورة معالجة الإصلاحات للحفاظ على الاستقرار النقدي.

في مؤتمرات باريس 1 و2 و3، وكذلك في مؤتمر سيدر طالبت بإجراء إصلاحات”.

 

التزام قانوني

وشدَّد سلامة على أن “البنك المركزي أقرض الدولة بموجب إلتزام قانوني”،

لافتاً إلى أن “ليس الأمر كما لو كنا نبحث عن استثمارات مع الدولة اللبنانية. في الواقع،

تلزم المادة 91 من قانون النقد والتسليف، البنك المركزي بتمويل الحكومة عندما تطلب ذلك.

في الموازنات التي صوتت عليها البرلمانات في 2018 أيضًا ، طُلب منا إقراض 6 مليارات دولار بالليرة اللبنانية بفائدة أقل بنسبة 1٪ من معدلات الفائدة الحالية.

في عام 2019، سُنّ قانون آخر يطالب مصرف لبنان بإقراض 3.5 مليار دولار بالليرة اللبنانية أيضًا وبنسبة فائدة 1٪”.

 

وتابع، “أما بالنسبة إلى ميزانية 2020 ، فقد طالبنا القانون بسداد الفوائد التي نجمعها على المحفظة التي لدينا مع الدولة،

وكذلك سداد تريليون ليرة لبنانية، أي 3 مليارات دولار. ليس عدلاً القول إن البنك المركزي وحاكمه رسما حياة ورديّة للبنانيين.

أتساءل عما إذا كانت هناك بعض النوايا السيّئة وراء هذه الصورة التي يحاولون التمسك بها”.

 

نفاذ الأموال

وعن حقيقة نفاد أموال المصارف، إعتبر سلامة أنه “حدثت صدمات متتالية ضغطت على البنوك وأثارت الذعر بين المودِعين ،

بما في ذلك إغلاق البنوك في تشرين الأول لمدة شهر أثناء بدء الثورة. فتحوّل الاقتصاد اللبناني إلى اقتصاد نقدي. فقد الناس الثقة بالنظام.

ثم جاء إعلان الحكومة أن الدولة غير قادرة على سداد آجال استحقاق ديونها السيادية على سندات يوروبوند، كنت شخصياً ضدّها وعبّرت عن ذلك رسمياً”.

وقال سلامة: دمّر انفجار 4 آب العديد من المنازل وأصبح الناس بحاجة إلى السيولة،

خصوصاً وأن التجار يقبلون بالدفع نقداً فقط. من هنا، لا يوجد قانون يقول ذلك،

فما يقرّره السوق يختلف عما يفعله المشرّع”، كاشفاً أنه “يفكّر مجلس الوزراء اليوم في إنشاء

صندوق لجَمع عقارات الدولة (لتخفيف ديون الدولة) وإعطاء شهادات إيداع للبنك المركزي من هذا الصندوق، والذي سيكون قادرًا على تقليل الخسائر من دون زيادة

الديون، وقد تخلق التناسق المطلوب لتنفيذ الخطة. الفكرة لا تزال حديثة، طرحها وزير المال للتَو”.

 

دعم السلع

وفيما خص إستمرار مصرف لبنان في تقديم دعم للوقود والأدوية والقمح إلا لمدة ثلاثة أشهر،

أكَّد سلامة أنه “يبذل مصرف لبنان قصارى جهده في هذا الموضوع، لكنه لا يستطيع استخدام متطلبات احتياطي المصارف لتمويل التجارة.

بمجرد وصولنا إلى عتبة هذه الاحتياطات، نضطر إلى وقف الدعم. لكننا في صدد إنشاء وسائل تمويل أخرى،

سواء من خلال البنوك أو من خلال صندوق أنشأناه في الخارج، يسمّى Oxygen”.

وشدَّد على أن “مصرف لبنان ليس هو الدولة التي يجب أن تتصرّف في هذه الحالة.

لا يمكن إلقاء اللوم على البنك المركزي في كل شيء، وعلى ما يفعله بعد الواقعة.

لقد حدّدنا ماهية الوضع في وقت مبكر كي يتخذ المسؤولون الإجراءات اللازمة”.

ورداً على سؤال حول المبالغ الهائلة التي أخرجها المصرفيون والسياسيون من لبنان قبل 17 تشرين الأول، وعن احتمال استرجاعها،

قال سلامة: “سنصدر تعميماً في وقت قريب، لتمكين هؤلاء المودِعين وتشجيعهم على إعادة السيولة الكبيرة إلى البلاد من دون مصادرة أموالهم.

اليوم هو سؤال أخلاقي وليس قانونياً لأنه نظام أفاد الجميع. في ظل الوضع المحزن الذي نجد أنفسنا فيه، يتعيّن على مصرف لبنان تمكين هؤلاء المودِعين الذين عن

طريق إعادة تمويل الدولة من خلال الودائع الخارجية، يستطيعون خلق السيولة في القطاع المصرفي”.

 

إثراء شخصي

وعلّق سلامة على اتهامه من قِبَل البعض بالاستفادة من النظام لإثرائه الشخصي،

مؤكداً أنه “كان يعيش في حالة جيدة قبل أن يصبح حاكماً لمصرف لبنان، إذ كان يتقاضى راتباً قدره 165 ألف دولار شهريًا في خلال عمله في بنك ميريل لينش”.

وتابع، “لقد عرضت كل الوثائق على شاشات التلفزة. وصلت إلى مصرف لبنان بثروة 23 مليون دولار، استثمرتها وحققت النتائج… وبما أنني أستطيع إثبات

مصدر ثروتي، فهذا يكفي لإثبات أنني لا أسيء استغلال منصبي. في الواقع، لقد رفعت دعوى ضد مَن يشوّه سمعتي”.

وعما إذا كانت نهاية الأزمة قريبة، فاختصر سلامة الجواب بأنها “سياسية في الدرجة الأولى، فالتوترات الإقليمية هي التي تُحكم قبضتها على لبنان،

وهناك حاجة إلى دعم دولي لخلق السيولة في البلاد. ليس لديّ أدنى شك في أن اللبنانيين سيتمكّنون من تدبير الأمور بعد ذلك”.

 

اخترنا لكم

 

الإعتداء على مراسل موقع السكسكية الالكتروني  في بيروت اثناء قيامه بواجبه الاعلامي

 

 

https://alsaksakiyah.com/archives/24332

 

 

بعد الانخفاض الحاد أمس ، كم بلغ سعر

صرف الدولار اليوم

 

https://alsaksakiyah.com/archives/24330

 

دولار السوق السوداء ينخفضُ بشكلٍ مفاجئ

 

https://alsaksakiyah.com/archives/24310

 

شاب يقتل نفسه في احد المقاهي بسبب الظروف المعيشية

 

https://alsaksakiyah.com/archives/24307

 

الدولار ب ٤٠٠٠؟

 

https://alsaksakiyah.com/archives/24301

 

ليلى عبد اللطيف تضرب من جديد :

لبنان تحت النار

 

https://alsaksakiyah.com/archives/24297

 

اعتصام لبعض المحتجين على اوتستراد انصارية

 

https://alsaksakiyah.com/archives/24291

 

الرئيس الأسد ينتصر

 

https://alsaksakiyah.com/archives/24327

 

للاشتراك بخدمة واتس اب

 

https://chat.whatsapp.com/LNK6TeyiiK23LfuGZhKwnH

 

 

موقع السكسكية الإلكتروني موقع اخباري شامل مستقل يسلط الضوء على كافة الأحداث السياسية والإجتماعية والثقافية في لبنان والعالم وينقل الواقع كماهو

 

والموقع غير تابع لاي جهة سياسية وهو على مسافة واحدة من الجهات والاطراف على حد سواء

 

اخترنا لكم

 

 

انضموا الى باقة التواصل الإجتماعي الخاصة بموقع السكسكية الإلكتروني عبر الاشتراك والمتابعة على

 

قناتنا على تيليجرام

 

https://t.me/saksakiyah

 

قناتنا على يوتيوب

 

https://www.youtube.com/channel/UCMgcrnBRnYyhIsjV-P2hkWg

 

صفحتنا الأساسية على فيسبوك

 

https://www.facebook.com/alsaksakiyah/

 

صفحتنا الإحتياطية علي فيسبوك

 

https://www.facebook.com/موقع-السكسكية-الإحتياطية-111352527176203/

 

حسابنا على تويتر

 

Check out  موقع  السكسكية (@Alsaksakiyahweb): https://twitter.com/Alsaksakiyahweb?s=08

 

 

موقع السكسكية الإلكتروني موقع اخباري شامل مستقل يسلط الضوء على كافة الأحداث السياسية والإجتماعية والثقافية في لبنان والعالم وينقل الواقع كما هو

 

والموقع غير تابع لاي جهة سياسية وهو على مسافة واحدة من الجهات والاطراف على حد سواء

 

الموقع حائز على علم وخبر رقم 91 من المجلس الوطني للاعلام المرئي والمسموع عام 2018

 

 

للانضمام الى مجموعاتنا الست عبر تطبيق واتس اب الدخول الى احد الروابط التالية

 

 

 

*المجموعة الخامسة*

 

https://chat.whatsapp.com/HhyrnuXHVZq6a56spRXpec

 

 

*المجموعة الأولى*

 

https://chat.whatsapp.com/EfJsyGKCKSWC8WFf98Qtpw

 

*المجموعة الثانية*

 

https://chat.whatsapp.com/0bIwqzJsZUoFdg1tX7M8BN

 

*المجموعة الثالثة*

 

https://chat.whatsapp.com/J9RS6fracouJXmI87W925n

 

*المجموعة الرابعة*

 

https://chat.whatsapp.com/JDmx9zSVCd1GSLGERu3OOE

 

المجموعة السادسة

 

https://chat.whatsapp.com/LNK6TeyiiK23LfuGZhKwnH

WhatsApp.com https://chat.whatsapp.com/HhyrnuXHVZq6a56spRXpec

 

 

موقع السكسكية 5

WhatsApp Group Invite

موقع السكسكية الإلكتروني موقع اخباري شامل مستقل يسلط الضوء على كافة الأحداث السياسية والإجتماعية والثقافية في لبنان والعالم وينقل الواقع كما هو

 

والموقع غير تابع لاي جهة سياسية وهو على مسافة واحدة من الجهات والاطراف على حد سواء

 

وهو عبارة عن منظومة من الشباب المتطوعين في مجال العمل الاعلامي

الموقع حائز على علم وخبر رقم 91 من المجلس الوطني للاعلام المرئي والمسموع عام 2018

 

بشرى سارة بشأن كورونا

بلال مشلب

رئيس التحرير

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى