الكاتب زياد الزين
محال لكل من اكتملت لديه عناصر الإنسانية، مترفعا عن تبعات التطييف وزوايا الانتماءات المختزلة المقرونة بالعنصرية ، ان ينسى مجزرة إبادة في قانا التعايش ، وان كان نفس العدو اليوم ، يرسم لوحات مشوهة من أسس العنجهية، دون اعارة اهتمام لأي منظمة دولية وقوات سلام وفرق صحية ،
* لكن تبقى قانا لغة وسلوك وعقيدة وثقافة حياة ، وحدها قانا كانت عصر الشرف ، فتحت باب التحرير للعام ٢٠٠٠ ، أشلاء شهدائها ، كانوا صوت الآذان المدوي لتحرير جميع الأسرى، وعودة الجنوب الى حضن الوطن ؛
*مرة أخرى وفي هذا الإعصار، شهداؤنا يرسمون المشهد والصمود والنتائج ، ملتزمون بالقضية الكبرى : *قانا صديقة وفية ….
#كيلاننسىقانا
#إسرائيلشرٌ_مطلق